1. دور التوت الأزرق في علاج ضعف الإبصار والمشاكل المرتبطة بالرؤية:
- المستخلصات المستخرجة من التوت الأزرق تستخدم في صناعة بعض الأدوية لعلاج ضعف الإبصار والمشاكل البصرية.
2. دور التوت الأزرق في الوقاية من سرطان المبيض:
- التوت الأزرق يمكن أن يساعد في الوقاية من سرطان المبيض.
3. استخدام التوت الأزرق في علاج المشاكل المتعلقة بالمجرى البولي:
- يمكن تحضير بعض العلاجات المنزلية من التوت الأزرق لعلاج المشاكل المتعلقة بالمجرى البولي.
4. دور التوت الأزرق في علاج الإمساك:
- فطيرة التوت الأزرق يمكن أن تساعد في علاج الإمساك.
5. دور التوت الأزرق في تحسين صحة المخ وتنمية المهارات المعرفية:
- التوت الأزرق يمكن أن يعزز صحة المخ وينمي المهارات المرتبطة بالمعرفة.
6. تحقق جمعية التغذية البريطانية وخدمات الصحة الوطنية البريطانية من هذه الفوائد:
- تم التحقق من هذه الفوائد من قبل فريق مشترك من جمعية التغذية البريطانية وخدمات الصحة الوطنية البريطانية.
7. فوائد التوت الأزرق في الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية:
- دراسة على 93,000 امرأة أظهرت أن تناول التوت الأزرق والفراولة بمعدل أكثر من 3 حصص أسبوعياً قلل من خطر الإصابة بالأزمات القلبية بنسبة 32% مقارنة بتناولها مرة واحدة شهرياً.
- الباحثون لم يستنتجوا بشكل قاطع أن تناول التوت الأزرق يخفض خطر الإصابة بالأزمة القلبية.
8. دور التوت الأزرق في ضبط مستويات ضغط الدم:
- هناك اعتقاد بأن التوت الأزرق يساعد في استرخاء جدران الأوعية الدموية، مما يساعد في تنظيم ضغط الدم وتقليل خطر تصلب الشرايين والنوبات القلبية والسكتات الدماغية.
- الأدلة لا تزال غير كافية حيث معظم الدراسات كانت صغيرة الحجم.
- في دراسة على 48 امرأة في مرحلة انقطاع الطمث، وجد أن تناول مكمّلات مسحوق جلي التوت الأزرق لمدة 8 أسابيع أدى إلى انخفاض في مستويات ضغط الدم.
بشكل عام، هناك بعض الأدلة المشجعة على الفوائد الصحية للتوت الأزرق، ولكن المزيد من الأبحاث المفصلة لا تزال مطلوبة للتأكد من هذه الفوائد وكيفية الاستفادة منها بشكل أفضل.
تم إجراء دراسة في عام 2013 تشمل 21 رجلاً بصحة جيدة، ولم يتبيّن وجود أي تأثير لتناول التوت الأزرق على ضغط الدم لديهم.
هناك عدة دراسات صغيرة تشير إلى وجود علاقة بين تناول التوت الأزرق بانتظام وتعزيز القدرات العقلية والتعليمية والذاكرة بشكل عام. ومع ذلك، يجب ملاحظة أن هذه الدراسات كانت صغيرة الحجم واعتمدت على عينات صغيرة من الحيوانات والبشر، ولا يمكن اعتبارها دليلاً كافياً على العلاقة بين تناول التوت وتعزيز الذاكرة.
بشكل عام، هناك دليل محدود يشير إلى أن تناول التوت الأزرق يساهم في الوقاية من السرطانات ويخفض خطر الإصابة بها. تبيّن أن المربى المصنوع من التوت الأزرق يحتوي على مواد مضادة للأكسدة مثل الأنتوسيانين، والتي تساهم في مكافحة الشوارد الحرة والحد من تأثيرها الضار.
قد يعتبر التوت الأزرق مصدرًا ممتازًا للعديد من المغذيات ومضادات الأكسدة. يحتوي على مادة الأنتوسيانين التي تعتبر مضادًا قويًا للأكسدة، ويحتوي أيضًا على فيتامين سي والألياف الغذائية والمنغنيز وفيتامين ك.
من الجدير بالذكر أن هناك بعض المحاذير في استخدام التوت الأزرق. يجب على مرضى السكري مراقبة مستويات السكر في الدم بعناية، حيث يعتبر التوت الأزرق قادرًا على خفض مستويات السكر. كما يجب توقف تناول التوت الأزرق قبل إجراء أي عملية جراحية لأسبوعين على الأقل، نظرًا لتأثيره على مستويات السكر في الدم.
للتوت الأزرق تداخلات محتملة مع بعض الأدوية المستخدمة في علاج مرض السكري. لذلك، يجب استشارة الطبيب المعالج قبل تناول التوت الأزرق في حالة استخدام الشخص لأي من هذه الأدوية.
يرجى ملاحظة أن هذا المقال تم نشره على موقع أطيب طبخة وقد يحتوي على معلومات قديمة قد تخضع للتغيير.
إرسال تعليق